يتحدث المنشور عن أم محمد التي هجرت من قرية هربيا التي كانت تتبع قضاء غزة قبل نكبة ٤٨. استقرت لاحقاً في جباليا، درست وتعلمت، ولكن مشاهد التهجير والنزوح لم تفارق مخيلتها منذ 72 عاماً! وتقول: ‘بكل سيئاتها، أفتقارها، بحسها أحلى بلد بالعالم.

يتحدث المنشور عن أم محمد التي هجرت من قرية هربيا التي كانت تتبع قضاء غزة قبل نكبة ٤٨. استقرت لاحقاً في جباليا، درست وتعلمت، ولكن مشاهد التهجير والنزوح لم تفارق مخيلتها منذ 72 عاماً! وتقول: ‘بكل سيئاتها، أفتقارها، بحسها أحلى بلد بالعالم.
