بسبب خروج العديد من المستشفيات الفلسطينية في قطاع غزة عن الخدمة وبسبب الاكتظاظ اللامبسوق، أطلق أطباء نازحون مبادرة بإنشاء نقاط طبية من أدوات بدائية مثل البلاسيتك والخشب، بهدف توفير خدمات طبية أولية للمواطنين وبشكل مجاني. تقرير غازي العالول
في ظل استمرار الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، قرر الفلسطينيون أن يبحثوا عن سبل بدائية لتصنيع الحفاظات مع شح الموارد الأساسية.
“السيدة ام محمد هدم الاحتلال بيتها ومن ثم انتقلت للعيش في كرفان تنعدم فيه كافة اشكال الحياة. فقامت حملة فائض ما لديكم بزيارة هذه العائلة وتزويدهم بغسالة للملابس والاغطية والستر لتامين شتاء دافئ. لفتت السيدة ام محمد ان ابسط احتياجات النساء والاطفال غير موجودة وانهم يتعرضون لحملة شرسة من المستوطنين.
تسبب قرار الاحتلال الخاص بمنع ادخال الوقود وفرض حصار مشدد على قطاع غزة، في توقت وسائل النقل عن العمل، ليلجأ الفلسطينيون في غزة لوسائل النقل البدائية، ومنها عربة “الكارة”.
قصة إنسانية عن كيف تأثرت حياة المقدسيين بعد الحرب. سيتم التطرق للتشديدات التي يتعرض لها المقدسيون، وعن عدم وجود حرية حركة وتنقل، وكيف تأثروا خلال الحرب. سيكون الضيف ممثل مسرحي مقدسي.
الحديث مع الكاتبة الفلسطينية ريما نزال عن واقع الأطفال في قطاع غزة والذين يعتبرون جزءاً لا يتجزأ من حكاية الصمود والتحدي في المجتمع الفلسطيني
الشاب محمد زياد موهوب منذ صغره بالرسم فاختار ان يلتحق بمعهد للرسم من اجل صقل موهبته. ورأى انه ومن خلال الرسم من الممكن ان يعبر ان قضايا مجتمعه وقضايا وطنه وتحديدا في ظل سياسة تكميم الافواه فكان الرسم خير وسيلة لايصال الرسالة بالنسبة له.
تعرض قرية الشباب في كفر نعمة، وهي إحدى قرى قضاء مدينة رام الله، لاعتداءات المستوطنين بطريقة عنيفة، خاصة بعد الحرب.
اطلقت الريادية نور السلعوس بالتعاون مع مؤسسة اصالة حملة لبيع ملابس كتب عليها غزتنا عزتنا وذلك من باب المسؤولية المجتمعية تجاه غزة حيث ان التبرعات ستذهب لمساعدة اهالي القطاع. فيما تحدثت نور وهي صاحبة مشروع ريادي عن الازمة التي تواجهها النساء بسبب ظروف الحرب وتاثيرها على مشاريعهن.