
تحقيقات غير دقيقة في مراكز الشرطة: قتل النساء في كردستان الجناة يفلتون من العقاب
“حينما انزلت الصبية جرا التي لم تتجاوز ربيعها السادس عشر من السقف وفك الحبل حول عنقها كان جسدها لايزال دافئا وكأنها نائمة، ما دفع أمها
مؤسسة عراقيّة إعلامية مستقلة – شعارها الصحافة – “منصة لصوت الناس وبناء السلام.”
“حينما انزلت الصبية جرا التي لم تتجاوز ربيعها السادس عشر من السقف وفك الحبل حول عنقها كان جسدها لايزال دافئا وكأنها نائمة، ما دفع أمها
تحديات ليست بالقليلة يواجهها ذوو الاعاقات المختلفة في إقليم كردستان فكثر منهم يشعرون أن الطريق ما زال طويلاً إذا ما أرادوا الاندماج أو طالبوا بالمساواة
لدى “شيرين أمين” قصة طويلة مع اللباس الأسود الذي رافقها في معظم فصول حياتها، لم تخلعه إلا في مرات نادرة منذ أواخر الثمانينيات وإلى اليوم،
حينما تولت كويستان اكرم السيدة الكردية المعروفة في مدينتها حلبجة (400 كلم) شمال بغداد منصب مديرة بلدية المدينة قبل خمس سنوات توقعت الاوساط النسوية الناشطة
صباح كل يوم تصل “هناء خلف” إلى بناية روضة الأطفال الأهلية التي لا زالت قيد الإنشاء لتكمل فيها ما انهته بالأمس من صبغٍ ومعالجةٍ للجدران
نغم مكي- البصرة لا تعرف أم فلاح عمرها بالضبط، ربما صارت على حواف السبعين، لكن جسمها الرقيق مازال قادراً على افتراش قطعة كارتونية إلى جانب
أم جاسم الستينية العمر والتي مازالت تحتفظ بمهنتها المحببة إلى قلبها تتطلع إلى أن يكون لها مكان دافئ لتعرض أسماكها المختلفة في فصل الشتاء، تلك الأسماك التي تصفها أم جاسم بـ “قلائد من ذهب” المعلقة على الحبال أمام بسطتها المتواضعة.