نادية حسن مصطفى، البالغة من العمر 76 عامًا، ارتدت الزي الفلسطيني التقليدي طوال حياتها، مما يرمز إلى تفانيها في الحفاظ على التراث الفلسطيني. بصفتها كاتبة وباحثة في الهوية الفلسطينية، أسست مركز حسن مصطفى الثقافي في عام 2008 لتكريم إرث والدها وحماية الثقافة الفلسطينية. يؤكد عملها على دور المرأة في الحفاظ على التراث منذ عام 1948 وتنظر إلى الحفاظ على الثقافة كشكل حاسم من أشكال المقاومة ضد الجهود الرامية إلى محو الهوية الفلسطينية.